أعادت شركة كهرباء المدينة المنورة التيار لمستشفى أحد، وقررت إدارة المستشفى إلغاء العمليات لليوم الثاني مع الإبقاء على المرضى المحولين للمستشفيات الأخرى، ولا يزال المستشفى في حاجة دعم الكوادر الفنية والطبية وإعادة البنية التحتية التي ما زالت دون المستوى المطلوب.
ورغم جهود إدارة المستشفى في عملية التنظيم للمواعيد والدخول، إلا أن ارتفاع المراجعين والمرضي يحول دون تقديم خدمات طبية مرضية في ظل الإمكانات والبنية التحتية للمستشفى الذي أفتتح عام 1405 وكان يحمل مسمى «مستشفى بدر الخيري» حتى عام 1409.
وتبلغ السعة السريرية للمستشفى حاليا 253 سريرا، تتوزع على عدة تخصصات: العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجراحة العامة، النساء والولادة، الباطنية، العناية المركزة، الأطفال، والعناية المركزة لحديثي الولادة، الطوارئ، والعلاج الطبيعي، إضافة لاحتضانه مركز العيون، وسبق أن طالب مراجعون بإنشاء مستشفى متخصص للعيون، أو تحويل المركز إلى مستشفى لاستيعاب أكبر عدد من المرضى.
ورغم جهود إدارة المستشفى في عملية التنظيم للمواعيد والدخول، إلا أن ارتفاع المراجعين والمرضي يحول دون تقديم خدمات طبية مرضية في ظل الإمكانات والبنية التحتية للمستشفى الذي أفتتح عام 1405 وكان يحمل مسمى «مستشفى بدر الخيري» حتى عام 1409.
وتبلغ السعة السريرية للمستشفى حاليا 253 سريرا، تتوزع على عدة تخصصات: العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجراحة العامة، النساء والولادة، الباطنية، العناية المركزة، الأطفال، والعناية المركزة لحديثي الولادة، الطوارئ، والعلاج الطبيعي، إضافة لاحتضانه مركز العيون، وسبق أن طالب مراجعون بإنشاء مستشفى متخصص للعيون، أو تحويل المركز إلى مستشفى لاستيعاب أكبر عدد من المرضى.